[جلسات التقنيات العملية لتحدي النجاح المدرسي في ٥٦ يوماً] للوالدين وطفلهما الذي يناضل ويكافح مع تحديات النجاح المدرسي من العمر 6 – 18 عاماً

أقدّم لكم…

خلال الـ 56 يومًا، ستتلقى يومياً بريدًا إلكترونيًا واحدًا على بريدك الالكتروني، يتضمن استراتيجية واحدة للواجبات المدرسية. وتتضمن هذه الرسائل تعليمات محددة حول كيفية نقل الاستراتيجية إلى طفلك

في هذا التحدي، سأرشدك عبر نظام تعلم الذي أطلقت عليه بنظام “سابت” الذي يتضمن صفات أربع للطلاب الناجحين التي يمكن لطفلك إتقانها بقليل من مساعدتك

١- س = استراتيجيات التعلم السريع

٢- أ= أساليب أخلاقيات العمل المتميزة

٣- ب = بروتوكولات العمل المدرسي المستقل

٤- ت = تقنيات التركيز الدقيق

هذه هي الصفات الأربع للطلاب الناجحين التي يمكن لطفلك إتقانها بقليل من مساعدتك …

 

ما هي جلسات التقنيات العملية لتحدي النجاح المدرسي في 56 يومًا؟

أطلق العنان لإمكانيات طفلك الكاملة في 56 يومًا ضع حدًا لمشاجرات الواجبات المدرسية، وغذِّ دافع طفلك الداخلي، واشحذ تركيزه، ومكّنه من تعلم المزيد في وقت أقل، سواءً كانوا يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة أو يعانون من صعوبات دراسية لأي سبب آخر …

في نهاية التحدي، سيكتسبون التقنيات ويطورون المهارات اللازمة للتعامل مع واجباتهم المدرسية باستقلالية ومسؤولية. سيُكملون معظم المهام دون تذكير أو إشراف أو مساعدة.

والأهم من ذلك، أن طفلك سيُصبح… … مُحفّزًا داخليًا للتعلم وأداء الواجبات المدرسية…. يُحسّن إدارة وقته ويُنجز واجباته المدرسية دون عناء التكديس في اللحظات الأخيرة…. يتعلم أساليب فعّالة للدراسة بشكل أقل والتذكر أكثر…. يُصبح طالبًا مسؤولًا يتمتع بأخلاقيات عمل مُتميزة…. يُحسّن درجاته وأدائه الدراسي بشكل عام.

 

نظام سابت التعلمي

 

الجزء الأول:

س = استراتيجيات التعلم السريع

 اكتشف أسرع استراتيجيات التعلم وأكثرها فعالية، والتي ستساعد طفلك على إنجاز واجباته المدرسية في نصف الوقت. بدلاً من التكرار المتواصل لحفظ التواريخ والأحداث التاريخية والأسماء والصيغ والعروض التقديمية… … سيستخدم طفلك استراتيجيات التعلم المصممة خصيصًا لكيفية عمل دماغه

إليكم لمحة سريعة عما ستكتشفونه في الجزء الأول:

طريقة “الحفظ العميق”،

 كيف تتذكرون العروض التقديمية والأسماء والتواريخ والصيغ في دقائق

(دون دراسة طويلة أو تكديس)

طريقة “الحفظ السريع”،

طريقة فريدة لتخزين الحقائق والصيغ والمفاهيم في الذاكرة لأسابيع أو حتى أشهر، ليتمكن طفلكم من تذكرها بسهولة يوم الاختبار

طريقة “التذكر المضمون”،

 سر استرجاع المعلومات حتى في ظل ضغط الامتحان، حتى لا يمحو القلق ذاكرة طفلكم عندما يكون في أمس الحاجة إليها

اكتشف “مخطط التعلم” الشخصي لطفلك،

 عملية تدريجية لاكتشاف أسلوب التعلم الطبيعي لطفلك والتقنيات المناسبة له. (هذا وحده سيساعد طفلك على تعلم المزيد في وقت أقل).

 بعد هذا الجزء الأول، سيتعامل طفلك مع واجباته المدرسية بثقة، ويفهم المواضيع الجديدة بشكل أسرع، بل وأجرؤ على القول… سيُبهر معلميه

الجزء الثاني:

أ = أساليب أخلاقيات العمل المتميزة 

الطفل الذي ينمي أخلاقيات عمل متميزة لا يستعد للنجاح الدراسي فحسب، بل يضع أساسًا لحياة مليئة بالنجاح. إنه أكثر استعدادًا للنجاح في حياته المهنية وعلاقاته ونموه الشخصي لأنه يعرف كيف يتغلب على التحديات وينجز المهام… حتى لو لم يكن يرغب في ذلك. ولكن كيف يمكنك غرس هذا النوع من أخلاقيات العمل في طفلك… وهو يفتقر تمامًا إلى الحافز للواجبات المدرسية؟

 ما ستتعلمه في الجزء الثاني من التحدي:

كيف تُفعّل واجباتك المدرسية تلقائيًا،

 حوّل الدراسة إلى عادة يومية ليتمكن طفلك من إنجازها دون تذكيرك المستمر

التحول نحو التحسين الذاتي،

 طريقة فعّالة لتشجيع طفلك على التفوق دراسيًا – دون ضغط أو عقاب

مُرشّح الأولويات،

 سؤال بسيط لمساعدة طفلك على تحديد أهم مهمة للعمل عليها فورًا – حتى لا يُضيّع إرادته ووقته الثمين على مهام غير مهمة

استراتيجية التحسين،

 كيف تُحفّز طفلك على إنجاز واجباته المدرسية حتى في أسوأ أيامه

(ليواصل إحراز التقدم، مهما كان صغيرًا)

بعد هذا الجزء، لن تحتاج للبحث عن طرق لتحفيز طفلك على أداء واجباته المدرسية، إذ سيبدأ بها دون تذكير منك. سيتوقف عن المماطلة، وسينجز مهامه حتى في الأيام الصعبة. سيصبح التعلم عادة لديه.

الجزء الثالث:

ب = بروتوكولات العمل المدرسي المستقل 

ستلاحظ مدى جهد طفلك. أنت تعلم أنه يريد التركيز، والنجاح، وإكمال واجباته المدرسية دون إحباط. لكن عقله يبدو كمتصفح ويب مفتوح عليه الكثير من علامات التبويب، يتنقل باستمرار من شيء لآخر. لم يُصمم العالم ليتناسب مع نمط تفكير طفلك الفريد. ولكن هناك تقنيات واستراتيجيات تساعد طفلك على تهدئة الفوضى وزيادة تركيزه.

في الجزء الثالث من التحدي، ستكتشف:

استراتيجية تقليل الضوضاء الرقمية،

هذه طريقة بسيطة لمساعدة طفلك على التحرر من ضغوط الشاشات دون عراك أو بكاء أو انهيار عصبي

كيفية إعداد منطقة تركيز خالية من التشتيت،

 ليتمكن طفلك من التركيز على المهمة من البداية إلى النهاية

تقنية الهدوء الفوري،

 حيلة عقلية مدعومة علميًا لتهدئة الأفكار المتسارعة ليتمكن طفلك من البقاء حاضرًا ومنشغلًا وإنجاز المهام بفعالية.

الجزء الرابع:

 ت = تقنيات التركيز الفائق 

تقنية عمل ذكية تُساعد طفلك على إنجاز واجباته المدرسية دون تكدس أو توتر أو إرهاق. بمجرد أن يتقن طفلك تقنيات التركيز الفائق، سيتمكن من التركيز على مهمة واحدة لفترات أطول. لن يتشتت انتباهه بهواتفه أو فترات راحته المنتظمة في الحمام.

الجلوس مع طفلك ومساعدته في واجباته المدرسية جزءٌ لا يتجزأ من العملية. ولكن في النهاية، سترغب في أن يقوم بكل شيء بمفرده. ألا يكون من الرائع أن ترى طفلك يثق بنفسه، ويواجه التحديات دون قلق، ويتحمل مسؤولية نجاحه؟  هذا بالضبط ما ستتعلمه في الجزء الأخير: ونتيجة لذلك، سيُنهي واجباته المدرسية بشكل أسرع وبأقل أخطاء.

الشيء الوحيد الذي تحتاج إلى إتقانه لجعل طفلك يُنجز واجباته المدرسية بنفسه – دون مساعدة مستمرة، أو تذكيرات، أو معارك

محادثة واقعية،

 كيف تربط الجهد بالنجاح الحقيقي بطريقة مؤثرة – دون أن تُحطم أحلامه في أن يصبح يوتيوبر، أو مؤثرًا، أو لاعبًا محترفًا.

“المدرسة لا معنى لها!” – نصٌّ حرفيٌّ لما يجب قوله عندما يعتقد طفلك أنه لا جدوى من الذهاب إلى المدرسة.

تقنية “الإرشاد، لا تفعل” التي تساعد طفلك على تجاوز تحديات المدرسة بمفرده – فلا تضطر إلى التدخل باستمرار. بعد هذه المرحلة، سيتعلم أطفالك كيفية إدارة مسيرتهم الدراسية دون الحاجة إلى عجلات التدريب.

سينتقلون من “لا أعرف كيف أفعل ذلك”  إلى  “أمي، أبي، أستطيع ذلك”. لضمان ألاّ تُعيق صعوبات التعلم التي يواجهها طفلك نجاحه الدراسي،

مع حصولك على 56 استراتيجية لمساعدة طفلك على تحسين تركيزه… ستكتشف كيفية إثارة فضوله وإبقاء طفلك منشغلًا حتى عندما لا تثير بعض المواد اهتمامه… ستعرف بالضبط كيفية مساعدة طفلك على تهدئة أفكاره المقلقة قبل الامتحان… …وأكثر من ذلك بكثير

 

بمجرد انضمامك إلى التحدي، ستحصل على هذه المكافأة، “مكافأة كتاب

(طرق الدراسة المصممة لاضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط) سأمنحه إياك مجاناً من متجر المجلة 

 

 

  إبدأ الآن                                                                                         

ولا تتردد إذا كنت تريد أن يصبح طفلك متعلمًا لديه دافع ذاتي …

في تحدي النجاح المدرسي لمدة 56 يومًا، أغطي كل شيء …

… من استراتيجيات العمل المدرسي المصممة خصيصًا لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وتحفيز طفلك على الدراسة إلى أداء واجباته المدرسية باستقلالية ومسؤولية …

لذا، مهما كانت الصعوبات التي يواجهها طفلك، ستتوفر لديك الأدوات المناسبة لدعمه

 انضم إلى التحدي بجزء بسيط من تكلفة جلسة تعليمية واحدة

القيمة الإجمالية لهذا البرنامج التربوي المتكامل بجلسات السلوك لتقنيات عملية لتحدي النجاح المدرسي هي 3000 ريال سعودي،

 لكن الآن، يمكنك الحصول على جميع الجلسات والبروتوكولات الفريدة التي بلغت 56 استراتيجية بقيمة 1000 ريال سعودي فقط.

لإطلاق العنان لإمكانيات طفلك الحقيقية

بالإضافة إلى كتاب (طرق الدراسة المصممة لاضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط) هدية مجاناً.

في الواقع، سيكلفك الشراء لمرة واحدة ما يقارب من جلستين إلى ثلاث  جلسات إذا كنت ترتاد مركز علاجي أو معلم خصوصي ناهيك عن المراكز العلاجية الأخرى الباهظة الثمن … يقابلها عشرات الجلسات في هذا البرنامج التدريبي الرائع معي.

وكما ترى، يتقاضى معظم المعلمين الخصوصيين ما بين 200 و 300 ريال سعودي للساعة الواحدة وربما أكثر بكثير.

لذا، إذا احتاج طفلك لبضع ساعات من التدريس لفهم المادة الدراسية لاجتياز الامتحان، فستتراوح تكلفته بين 1000 و 2000 ريال. هذا إذا كان طفلك يواجه صعوبة في مادة واحدة فقط.

فإذا كان يعاني من صعوبة في الرياضيات والأحياء والكيمياء والفيزياء، فتوقع إنفاق ما يصل إلى 8000 ريال سعودي بل أكثر على الأغلب من المال الذي كسبته بشق الأنفس لعام دراسي واحد فقط.

 

 

 وبما أن المعلمين يُدرِّسون المادة، وليس المهارات،

فقد يحتاج طفلك إلى مساعدة في السنوات الدراسية اللاحقة أيضًا …

لذا… مع الجلسات السلوكية  لتقنيات عملية لتحدي النجاح المدرسي، والأساليب التي ستحصلون عليها في تحدي الـ 56 يومًا,

بالإضافة إلى كتاب التمارين لأطفال تشتت الانتباه وفرط النشاط ، سيكون من العدل لو طلبتُ ثلث المبلغ

وأنا أفعل ذلك، لأني أريد أن أجعله في متناول كل والدة ووالد في العالم قدر الإمكان ليرى أطفاله يزدهرون في المدرسة وخارجها. لهذا السبب لم أُسعّر تحدي الـ 56 يومًا بـ 3000  ريال! بل جعلته 1000 ريال فقط، استثماراً عظيماً مدى الحياة لكم ولأبنائكم.

 

56 درسًا يوميًا عبر البريد الإلكتروني …

مدة كل درس من 5 – 7  دقائق، مُصممة خصيصًا للآباء المنشغلين لمساعدتهم على تحويل صعوبات العمل المدرسي إلى نجاح دراسي

يمكنك خوض التحدي بالكامل ووصول فوري مدى الحياة للمواد، لتتمكن أنت أو أطفالك من إعادة قراءتها في أي وقت مستقبلًا وتصفحها بالسرعة التي تناسبكم. بالإضافة لكتاب ودفتر عمل إلكتروني إضافي (طرق الدراسة المصممة لاضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط)

، قابل للطباعة إذا أردته مطبوعاً، لأطفال اضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط. تطبيق سريع وسهل للآباء والأمهات المنشغلين.

 

إبدأ الآن                                                                                  

ولا تتردد إذا كنت تريد أن يصبح طفلك متعلماً لديه دافع ذاتي …

 

الأسئلة الشائعة

1- طفلي يعاني من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة أو القلق أو اضطرابات أخرى، هل سيُجدي هذا البرنامج نفعًا معه؟

لقد طُوِّرتْ هذه الأدوات واستخدمتُ لأكثر من أربعة عقود. وتركزت في تطبيقها تحديدًا على الأطفال الذين يعانون من اضطرابات مختلفة، لأن دور الأبوة والأمومة في هذه الحالة قد يكون صعبًا للغاية.

لقد جُرِّبت استراتيجيات وتقنيات وأساليب الواجبات المدرسية على آلاف الأطفال الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، والقلق، وغيرها من الاضطرابات. مصممة خصيصًا لتناسب نمط دماغهم الفريد. كما أُضيفت مؤخراً استراتيجيات تعلم إضافية للأطفال الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة في كتاب التمارين الإضافي المجاني الذي ستتمكن من الوصول إليه في التحدي.

أقترح عليك تجربتها. ليس لديك ما تخسره، وأعتقد أنك ستُذهَل بمدى فعاليتها في حالتك مع إبنك الذي يناضل من أجل الشعور بفرحة النجاح

2- ماذا لو لم يكن لديّ وقت لبدء التحدي الآن؟

قبل أن أجيب على هذا السؤال، دعني أسألك أولاً: كم من الوقت ستوفر لو كان طفلك مُحفزاً ذاتياً ومنظماً للقيام بجميع واجباته المدرسية؟ إذا كان الأمر يتطلب وقتاً طويلاً (وضغطاً!)، فأعتقد أنك وأنا نعرف ما عليك فعله. رسائل التحدي اليومية التي سأرسلها إليك لن تستغرق سوى 5-7 دقائق للقراءة. يمكنك تصفحها بسرعة أثناء احتساء قهوتك، أو أخذ استراحة من العمل، أو مشاهدة برنامجك التلفزيوني المفضل.

الآن، إذا كنت على وشك الذهاب في إجازة لمدة 10 أيام في منتصف التحدي دون الوصول إلى بريدك الإلكتروني… فهذه ليست مشكلة أيضاً. ستنتظرك رسائل البريد الإلكتروني حتى عودتك. فقط تأكد من استلامها الآن.

3- طفلي عمره X سنة هل هو/هي كبير/صغير جداً على هذا؟ 

المادة التي ستستلمها مناسبة للأطفال في سن المدرسة من سن 6 سنوات وحتى 18 عامًا فأكثر. إذا كنت لا تزال تعتقد أنهم قد يكونون صغارًا جدًا أو كبارًا جدًا، فنصيحتي لك هي تجربتها. لن تخسر شيئًا. يمكنك طلب استرداد كامل المبلغ حتى 14 يومًا من تاريخ الشراء.

ستندهشون من مدى جودة وسرعة نجاح هذه التقنيات مع طفلكم. لكن لا تعتمدوا على كلامي، بل شاهدوا بأنفسكم. جرّبوا التحدي.

4- هل سأحتاج إلى أي أدوات أخرى لتطبيق هذا التحدي؟

كل ما تحتاجه هو الوصول إلى بريدك الإلكتروني. لا حاجة لأي أدوات أو استثمارات أخرى.

5-  كيف سأستلم البرنامج؟

يتكون البرنامج من دروس قصيرة مكتوبة. ستتلقى درسًا واحدًا يوميًا، يحتوي على تقنية واحدة، كما لو كنت تستلم فصلًا واحدًا من كتاب. بما أنك ستتلقى الدروس عبر البريد الإلكتروني، يمكنك قراءتها في أي وقت وفي أي مكان. أنصحك بقراءتها صباحًا، ومحاولة استخدامها في نفس اليوم عندما تكون لا تزال حاضرة في ذاكرتك. بمجرد استلامك للدروس، يمكنك الاحتفاظ بها. ستتمكن من العودة إليها في أي وقت، وقراءتها مرة أخرى، وبقدر ما تشاء. يمكنك أيضًا طباعتها وحفظها كنسخة ورقية أو إنشاء تذكيرات بصرية لمساعدتك على الاستمرار.

 6- متى وكيف يعمل تحدي النجاح المدرسي لمدة 56 يومًا؟ هل أحتاج إلى استخدام تطبيق زووم؟

لا تحتاج إلى أي تطبيق إضافي، مثل زووم، للبرنامج، إذ ستتلقى دروسًا يومية عبر رسائل بريدك إلكتروني. بالطبع، ستحتفظ بهذه الرسائل إلى الأبد. يمكنك قراءتها في أي وقت وفي أي مكان، وقتما يناسبك.

7- هل سيُجدي البرنامج نفعًا في تربية أطفال ما قبل المدرسة/أطفال المدارس/المراهقين؟

محتوى البرنامج، الذي يمتد 56 يومًا، مُصمم خصيصًا لتربية الأطفال والمراهقين في سن المدرسة. هذه أساليب تربوية مُجرّبة وفعّالة، ومعظمها يُناسب البالغين أيضًا! إذا كان أطفالكم دون سن السادسة، أنصحكم بالانضمام إلى التحدي لإعدادهم لدخول المدرسة. ما عليك سوى مراجعة المحتوى ومحاولة تطبيقه عمليًا

 

          تحتاج إلى المساعدة

         ما عليك سوى مراسلتي عبر:

  support@manaladhdmagazine.com

واتس آب: 966555648281

                                                                                         

 ابدأ الآن 

إذا كنت ترغب في مساعدتهم على تعلم المزيد أثناء الدراسة

بشكل أقل حتى لا يتخلفوا عن الفصل الدراسي …

وإذا كنت تريد منهم أن يبدأوا في أداء واجباتهم المدرسية بشكل مستقل، دون إشرافك المستمر… سوف تحب تحدي النجاح المدرسي الجديد لك ولطفلك … سواء كان لديك طفل مصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو مجرد طفل يعاني من واجباته المدرسية …

ابحث عن طرق أفضل لتحفيز طفلك وحمله على القيام بما هو مهم دون تذكير مستمر أو أن يكون “شرطيًا للعمل المدرسي”.

 

 

د. منال عمر كمال

مدربة تربوية ومعالجة نفسية